كااااااااااان صباحا جميلا وهادءا وصوت العصافير وتغريد البلابل يزيد جمالا
استيقضت باكرا وفتحت نافذة غرفتى ونظرت اللاى الشمس وهى فى السماء تحجب الطلام
لاشراقة يوم الجديد
فتذكرت لحظة دخولك فى حياتى يا ملاكى
بقيت اتأمل هذا المنظر ...كان منظرا راءع الجمال حتى برغت الشمس واشرق نورها على جمال جسدى فتذكرت
كيف انك كنت فى حياتى كاشراقة الشمس ...درات وجهى من نافذة ويقيت صامتة واسمع الى صوت طلقات النار فى السماء وهجوم الجبش على منطقتى...بقيت صاامتة جالت فى خاطرى الذكريات اعدت التفكير مضت الى الوراء
واحسست بالملل ..وقلت نفسى هل تحبنى ام انا وهم وخيال فى حياته
كنت افكر وافكر حتى نظر اليى الفراشات بهدووووء انا ليه الحزن على وجهى الطفولى .
ووو.. حتى جاءت وقت الغروب التفت الى الشمس رايتها قد عزمت الغرووب باشارة الى انتهاء النهااار
اجل نضرت الى غروبها شيءا فشيءا وانا تذكرت لحضة غروبك عن حياتى
ولحظة زقزقة العصافير مالت الى وراء
اجل هذه هى قصتى يا حبيبى
فبان انا من حياتك